تفسير البحر المحيط – محمد بن يوسف المشهور بابن حيان الأندلسي

تفسير البحر المحيط - محمد بن يوسف المشهور بابن حيان الأندلسي- ترجمته :  أبو حيّان الأندلسي (654 - 745 هـ. محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيّان، الإمام أثير الدين الأندلسي الغرناطي، النّفزي، نسبة إلى نَفْزة قبيلة من البربر. نحويّ عصره ولغويّه ومفسّره ومحدّثه ومقرئه ومؤرخه وأديبه. ولد بمطخشارس، مدينة من حاضرة غرناطة. وأخذ القراءات عن أبي جعفر بن الطباع، والعربية عن أبي الحسن الأبذي وجماعة. وأقرأ في حياة شيوخه بالمغرب. وسمع الحديث بالأندلس وإفريقيا والإسكندرية ومصر والحجاز من نحو خمسين وأربعمائة شيخ. وأكبَّ على طلب الحديث وأتقنه وبرع فيه، وفي التفسير والعربية والقراءات والأدب والتاريخ واشتهر اسمه، وطار صيته، وأخذ عنه أكابر عصره. قيل كان له إقبال على الطلبة الأذكياء، وعنده تعظيم لهم. وهو الذي جسّر الناس على مصنفات ابن مالك، ورغّبهم في قراءتها، وشرح لهم غامضها، وكان يقول عن مقدمة ابن الحاجب: هذه نحو الفقهاء.• وتولّى تدريس التفسير بالمنصورية، والإقراء بجامع الأقمر. من تصانيفه: البحر المحيط في التفسير. ومختصره النهر. التذييل والتكميل في شرح التسهيل.. ارتشاف الضَّرَب.وتُعَدّ هذه الكتب من أجمع الكتب وأحصاها في موضوعاتها.-منقول

About the Book

تفسير البحر المحيط – محمد بن يوسف المشهور بابن حيان الأندلسي

روابط التحميل:

تحميل الجزء الأول: الفاتحة – البقرة 176
تحميل الجزء الثاني: البقرة 177 – آل عمران 101
تحميل الجزء الثالث: آل عمران 102 – المائدة 81
تحميل الجزء الرابع: المائدة 82 – الأنفال
تحميل الجزء الخامس: التوبة – النحل
تحميل الجزء السادس: الإسراء – الفرقان
تحميل الجزء السابع: الشعراء – الشورى
تحميل الجزء الثامن: الزخرف – الناس

ترجمة بن حيان الأندلسي :

محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيّان، الإمام أثير الدين الأندلسي الغرناطي، النّفزي، نسبة إلى نَفْزة قبيلة من البربر.
نحويّ عصره ولغويّه ومفسّره ومحدّثه ومقرئه ومؤرخه وأديبه.
ولد بمطخشارس، مدينة من حاضرة غرناطة.
وأخذ القراءات عن أبي جعفر بن الطباع، والعربية عن أبي الحسن الأبذي وجماعة.
وتقدم في النحو، وأقرأ في حياة شيوخه بالمغرب
وسمع الحديث بالأندلس وإفريقيا والإسكندرية ومصر والحجاز من نحو خمسين وأربعمائة شيخ
وأكبَّ على طلب الحديث وأتقنه وبرع فيه، وفي التفسير والعربية والقراءات والأدب والتاريخ واشتهر اسمه، وطار صيته، وأخذ عنه أكابر عصره.
قيل كان له إقبال على الطلبة الأذكياء، وعنده تعظيم لهم
وهو الذي جسّر الناس على مصنفات ابن مالك، ورغّبهم في قراءتها، وشرح لهم غامضها، وكان يقول عن مقدمة ابن الحاجب: هذه نحو الفقهاء.
وتولّى تدريس التفسير بالمنصورية، والإقراء بجامع الأقمر، وكانت عبارته فصيحة، ولكنه في غير القرآن يعقد القاف قريبًا من الكاف.
من تصانيفه:• البحر المحيط في التفسير.• ومختصره النهر.• التذييل والتكميل في شرح التسهيل
ارتشاف الضَّرَب.وتُعَدّ هذه الكتب من أجمع الكتب وأحصاها في موضوعاتها.
وقيل له كتب شرع في تأليفها، ولم يكملها منها:• شرح الألفية.• نهاية الإغراب في التصريف والإعراب
وغير هذه وتلك كثير مما صنّف أبو حيّان. نقلا عن الشاملة-